“أسطورة الشرق”: نقشٌ بجبينِ حضارةٍ وقِلادةٌ على جيدِ الزمان!
هيَ الأحساء ! ، فمنذُ قديمِ الأزل ولم تزلْ ، تلك الحسناءُ العفيفةُ تُظلِّلُ أبناءَها وقاصديها بسعفها وكهوفها برفقٍ حانيةٍ من أشعة الشمس المحرقة ، لتنساب على صفحات خدُودها وجبينها والرمالِ ، كسلاسلٍ من ذهبٍ تلوّت بكثبانٍ وُسِمَ مِفْرَقُها بزعفرانْ ...
الزيارات 2652