تائهون بين بيت أبيض وكرملين..!
عطفاً على أحداثٍ سياسيةٍ قاربت سنيها الثلاث ؛ ما زالت آثارها حاضرةً وأضرارها ماطرة ، فليت شعري أكان هدفُ تحريك أقوى رجلٍ بالعالم أوباما لبارجات ومدمرات وحاملات طائرات بلاده الحربية على ضفافِ سوريا كمن يريدُ تخويف طفلٍ بكلمة : (بُو)!؟ ...
الزيارات 2788