“وبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ”
انتقل إلى رحمة الله محمد صبحي إدريس (أبوصبحي) ووالد الكاتب عبدالرحمن إدريس، وتم الصلاة على الفقيد أمس الأربعاء بعد صلاة العصر حيث دُفن في مقبرة الصالحية.
وأسرة “الأحساء نيوز” تتقدم بخالص العزاء لأهل الفقيد، سائلين الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الفقيد وجميع المسلمين والمسلمات بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله الصبر والسلوان وألا يُريهم مكروهاً في عزيز لديهم، وأن يجزيهم خير الجزاء وإنا لله وإنا إليه راجعون.
نسأل الله العلي القدير أن يغفر له ويرحمه . فقد ذهب إلى لقاء المحسن الكريم الرحيم ..
جبر الله كسر قلوب أبنائه . وآجرهم في مصيبتهم . فالفقد عظيم
وجعلهم الله ذخرا لأبيهم . فنِعم الأب هو ونِعم الأبناء هم
الله يرحمه ويغفرله ويسكنه فسيح جناته
رحمه الله وغفر له وأسكنه فسيح جناته.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
ولا حول ولا قوة الا بالله.
الله يرحمه ويغفر له