جميعنا رأينا التحولات والتغييرات التي شهدتها مملكتنا الغالية، وجاءت تلك التغيرات تزامناً مع رؤية 2030 التي أطلقها سمو ولي العهد محمد بن سلمان حفظه الله ورعاه.ومن أبرز هذه التغييرات ما يسمى بـ” التصديق الرقمي” .
فهو يعد من الركائز الأساسية التي تدعم رؤية 2030؛ لما فيه من توسعه لدائرة الخدمات الإلكترونية والتحول من العالم التقليدي إلى العالم الرقمي عبر منظومة رقمية هائلة،وصولاً إلى بيئة بلا ورق.
والمقصود بالتصديق الرقمي هو: عملية يقوم بها شخص ما طبيعي أو معنوي يتم فيها إصدار شهادة التصديق، وتعبر تلك الشهادة عن المصداقية والثقة الإلكترونية التي يتزود بها طرفي المعاملة، وتتم هذه العملية لزيادة الثقة بين طرفين متباعدين عن بعضهما البعض ليتواجد نوع من الثقة المتبادلة بينهما.
أما بالنسبة للكيفية التي تتم بها تلك العملية فتكون عبر التشفير باستخدام زوج من الأرقام أولهما رقم سري خاص بالموقع والثاني رقم علني يتم من خلاله فك شفرة الرقم السري، وعن طريق ذلك يتم التأكد من كون المتعامل هو الموقع بالفعل، وهذا ما يتولاه الشخص القائم على عملية التصديق.
ولابد من الإشارة إلى أن للتصديق الرقمي فوائد عدة لعلنا نبرز أهمها:
وتماشياً مع ما تم ذكره، أأكد على ضرورة تفعيل واستخدام التصديق الرقمي في كافة مدن ومحافظات مملكتنا العزيزة؛ لتحقيق رؤية 2030 وبناء وطن أكثر ازدهاراً في مقدمة دول العالم. فالعالم حالياً يتسابق في التقدم التكنولوجي، وصار التعرف على الدول المختلفة يتم عن طريق النظر لجانب التطور التكنولوجي فيها من عدمه.
الله يوفقك ويفتح عليك ويحقق كل شي تطمحين له ❤️
مقاله ممتازه لتوضيح الطريقه السليمه في صياغة العقود وخصوصاً في هذه الفتره لكثرة العقود الإكترونيه في شتى المجالات
نسأل الله لكِ التوفيق
ماشاء الله طرح مختصر وواضح👏🏽
شرح جبباررررر❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
ماشاء الله تبارك الله شرح واضح ومميز
بس ياليتك استعنتي بامثله واقعيه حتى تتم الاستفادة اكثر. موفقه باذن الله
شرح وافي وفقك الله
ياليت كنت استعنتي بامثله واقعيه حتى تتم الاستفادة اكثر