مشاهد متعددة في لقاء ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، الأمير محمد بن نايف، بأبناء الشهداء، تتخللها مشاعر الأبوَّة والمحبة والرعاية والاهتمام.. لكن أكبر موقف أكد هذه المشاعر عندما تلقى ولي العهد “ورقة” من أحد أبناء الشهداء، وأخفاها.
وتأتي هذه المشاهد استكمالاً لأبوَّة الأمير محمد بن نايف لأبناء الشهداء في مواقف كثيرة، من اهتمام ورعاية وتكفل بالحج والعمرة.. والكثير من احتياجاتهم من متطلبات الحياة.
وأكدت هذه المشاهد أن لا حواجز بين أبناء الشهداء والأمير محمد بن نايف؛ إذ إنه منصت لأمورهم في كل المناسبات والاحتفالات والمواقع.
وكان نائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز قد سلَّم كأس سموه إلى فريق الاتحاد، بعد رعايته المباراة الختامية لمسابقة كأس سمو ولي العهد، التي شهدت تغلب الاتحاد على فريق النصر بهدف دون رد على ملعب الملك فهد الدولي بالرياض.
وجسَّد لاعبو فريق الاتحاد العبارة الشهيرة التي ارتداها اللاعبون على قمصانهم “روح الاتحاد”؛ ليتغلبوا على ظروفهم المالية منذ بداية الموسم، ويعودوا إلى معانقة الذهب من جديد في مباراة مثيرة، شهدت حضور أكثر من 57 ألف متفرج.
وين الغريب في الامر
عادي جدا
هكذا ه ولاة الامر كانو وما زالو آباءا لنا وهكذا يحظنون كل المواطنين الى صدورهم بكل حنان وعطف ومودة ومحبه وبدون تفرقة