عاشت الأحساء يوم أمس يومًا سيخلد في ذاكرتها التاريخية كأول محافظة تفتح أبواب التعايش على مصراعيه في خطوة جادة تُحسب لمؤسسة الأمير محمد بن فهد بن جلوي للقرآن والسنة والخطابة “قبس” التي خطت خطوة توقف الجميع دونها.
ورغم أن كُل ما دار في الملتقى يُخط بمداد البقاء والأثر إلا أن ورقة الشيخ أكرم البلادي ومداخلة الشيخ الدكتور محمد العلي والتي ضجت بهما قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة الملك فيصل حيث قال الشيخ أكرم البلادي أثناء ورقته التي طرحها أنه “ليست كُل عمامة تسب الصحابة رضوان الله عليهم” موضحًا أثناء حديثه أن اللعن والضغينة أمر دخيل .
أما الشيخ الدكتور محمد العلي أثناء مداخلة له أكد أن هناك موجة أتت من خارج الأحساء أثناء زمن الصحوة لدى كل الاطراف مؤكدًا على ضرورة تأصيل التعايش.
من جهتهم أكد الحضور على ريادة الفكرة ونوعيتها مؤكدين أنها خطوة جريئة وجبارة تُحسب لرجال مؤسسة قبس.
هذه هي الأحساء منذ قديم الازل وستبقى هكذا وافضل من هكذا
فقط ندعو الله ان يبعد عنا وعن وطننا المتعصبين من جميع الاطراف لانهم هم الآفة والمرض الذي يجب ان نستأصله من بدن وطننا الغالي
عاشت المملكة قوية ومثالا راقيا للتعايش بين ابنائه بكل اطيافه وفبائله ومناطقه والوانه
نعم نحن سنه وشيعه هاذا الوطن مانبيعه الحمدلله نحن جيران سنه وشيعه في المنازل وفي المزارع وفي العمل كلنا اخوان نحن لا نعرف الحقد ولا الحسد ولا نسب ولا نشتم كلنا يد بيد ضد كل دخيل علينا يريد تفرقتنا
نعم هاهم أهل الاحساء الطيبين سنه وشيعة إخوان مايفرقهم شيء والدخلاء الشاذين المفتنين لن ينالوا مرادهم بتفرقة أهل الأحساء الطيبين آكيد الآن فيه ناس زعلانين كثير على محبة أهل الأحساء بعضهم البعض سنة وشيعة اقول لهم موتوا بغيضكم
عشت في الاحساء من عام 1403حتى تقاعد من العمل عسكري الاحساء من ذلك الزمن حتى إليوم ودوم أن شاء الله
التعايش موجود ولم أحس أنني بعيد عن أهلي
وكونت صدقات وأخوه مع الجميع دون استثاء
وجدت طيبه أهل النخيل كلهم حفظ الله الاحساء واهلها وبلادنا في ظل حكام أعزكم الله من عنده
عشت في الاحساء من عام 1403حتى تقاعد من العمل عسكري الاحساء من ذلك الزمن حتى إليوم ودوم أن شاء الله
التعايش موجود ولم أحس أنني بعيد عن أهلي
وكونت صدقات وأخوه مع الجميع دون استثاء
وجدت طيبه أهل النخيل كلهم حفظ الله الاحساء واهلها وبلادنا في ظل حكام أعزكم الله من عنده
بارك الله فيكم نعم هذه الاحساء واهلها نتمنى ان نرى مثل هذه الملتقيات في جميع انحاء المملكه العربيه السعوديه
التعايش موجود من مبطي ياعياليا ، عشنا مع هنادوة ومصارية وشوام وباكستانية و بنقالية وفلابن وعايدي مامنه خلاف اشتقلنا وكالينا وشربينا وتمام التومام
بارك الله في الاحساء و اهلها وظلت دائما النموذج الرائد في التعايش و التسامح و الاخوة