تداول عدد من المغردين صور لإحدى مظاهر البر بالوالدين، القصة وقعت في محافظة القطيف عندما كانت الأمطار تهطل بغزارة في نهار يوم الجمعة الماضي وكان أحد المؤذنين من كبار السن يستعد للذهاب لصلاة الجمعة، ولكن تجمع المياه الناتج عن الأمطار الغزيرة حالت بينه و بين الطريق المؤدي للمسجد .
عندها، تقدم أحد أبنائه ليحمله على كتفه و يسير بة إلى المسجد لأكثر من 200 متر غير مكترث بكمية المياه التي يسير بها ليقدم بذلك مظهر من مظاهر البر بالوالدين التي أمرنا الله بها.
وأكد مغردون أن هذه الواقعة كانت بقرية أم الحمام بمحافظة القطيف
هذا واجبه
في غايه الروعة
في غايه الروعة
هذا اقل ما يقدم لأبيه