شدد وزير الخارجية، عادل الجبير، الإثنين (17 أكتوبر 2016)، بعد انطلاق معركة استعادة الموصل، على أن “داعش” سيخسر الحرب.
وأعرب الجبير، في تصريحات صحفية، عن تخوفه من دخول ميليشيات متطرفة إلى الموصل، قائلًا: “نخشى أن يتسبب دخول ميليشيات الحشد للموصل بحمام دم”.
من جهة أخرى، أعلنت وزارة الدفاع الفرنسية، عن أن التحالف الدولي ضد الإرهاب، سيعقد اجتماعًا في باريس، يوم الـ25 من الشهر الجاري.
يأتي هذا بينما نقلت مسؤولة رفيعة المستوى في الأمم المتحدة عن الجيش العراقي قوله، إن أعدادًا كبرى من السكان قد يبدؤون الفرار من مناطق القتال في الموصل خلال أقل من أسبوع.
وقالت منسقة الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة ليز جراندي، إن: “توقعاتنا المبنية على معلومات أطلعنا عليها الجيش العراقي، أنه في حال شهدنا حركة كبرى للسكان، فمن المحتمل أن تبدأ بحلول خمسة إلى ستة أيام”.
وبدأت القوات العراقية هجومًا تدعمه الولايات المتحدة اليوم الإثنين، لطرد تنظيم داعش من مدينة الموصل الشمالية، آخر معقل كبير للتنظيم المتشدد في العراق.
وبعد عامين من سيطرة المتشددين على المدينة التي يقطنها 1.5 مليون نسمة، وإعلانهم ما يسمى بدولة الخلافة على أراضٍ من سوريا والعراق، بدأت قوة من حوالي 30 ألف جندي من الجيش العراقي والبشمركة الكردية ومقاتلين من عشائر سنية، الهجوم لإخراجهم منها.
وأطلقت طائرات هليكوبتر الطلقات الكاشفة، وترددت أصداء الانفجارات على الجبهة الشرقية للمدينة، بينما تقدم مقاتلون أكراد للسيطرة على القرى القريبة.
اي مدينة سنية يريد الرافظة تهجير اهلها يرسلون داعش ليحتلها ثم بعد ذالك يقومون بتدميرها و ينسحب داعش و يهجر المسلمون منها و يسكنها المجوس بعد ذالك الخطة صارت واضحة
قرقرتك
بو يزيد يا رباه ما هذا التحليل الخطير
اغبطك على هكذا عقلية يا بطل