رغم تشييده قبل سنوات إلا أن الظلام لازال يحيط به، هذا حال جسر المشاة الذي تم تشييده في شارع الظهران بالمبرز الذي تم تجميله بإنرة “LED” إلا أن يد الإهمال طالته ولم يجد أحداً لينقذه.
ورصدت “الأحساء نيوز” بالصور عدد من مظاهر الإهمال التي طالت الجسر، ومنعت من الاستفادة منه على الوجة الأمثل كونه في أحد أهم شوارع الهفوف قلب الأحساء.
ويبقى السؤال لماذا لم يتعاهد أحد هذا المرفق بالصيانة والتشغيل رغم توفر كافة المتطلبات و الكهرباء له ؟
و أين ذهبت المبالغ التي صرفت على توريد تجهيزات الجسر وتركيبها ؟
و إلى متى سيظل الجسر كما هو، بلا منقذ ليصلح ما أفسده الإهمال ؟
أسئلة تحتاج إجابة عاجلة بتغيير الوضع الذي أصبح عليه الجسر …
وجود هذا الجسر من عدمه وأموال ضاعت في الهواء
المارة لايستخمونه وذلك لأنه غير مكشوف مما يسبب الخوف للماره من التعدي عليهم من بعض إعفاء النفوس
يفترض يكون الجسر من الجانب محاط بسياسة وليس بجدار مترين ونصف
أو استعانوا بتصميمه بجسور الدول الأخرى كأندونيسيا مثلا
فيه شوارع ثانية بحاجة الى اكثر من جسر مشاة واحد
وبالخصوص سوق السويق والقيصرية وشارع الامير فيصل-النجاح سابقا-والشارع الملكي
وكذلك على شارع الرياض
هذه الشوارع على وجه الخصوص بحاجة ماسة وشديدة لجسور مشاة وليس على شارع الظهران او شارع الجامعة وكانه لا توجد حركة مرورية الا في هذين الشارعين
يا امانة الاحساء الامر لايكلف كثيرا لامن جهة المادة ولا من جهة الوقت
فيا حبذا نرى تجهيزاتكم هناك
اسوأ نظام وادرة هي البلديات الفاشله
الشارع المقابل لسوق الحراج خصوصا يوم الجمعه نعم بحاجة لجسر مشاة