وجه مواطن انتقاد لاذع لمرتادي الحدائق وثق ذلك في فيديو خص به “الأحساء نيوز” حيث ذكر المواطن اثناء تواجدة بمنتزه الملك عبدالله البيئي بالأحساء أن مايقوم به البعض من مرتادي المنتزهات والمرافق العامة برمي الاوساخ خلفهم وترك مكان جلوسهم في حال مزري لا يمت لواقعنا وأننا اذا شاهدنا المكان متسخ انتقدنا هذا الأمر رغم أننا المتسببين فيه.
يذكر أن سناب “الأحساء نيوز” وثق قبل أيام دور الأمانة وعمال النظافة في دورها البارز بالمحافظة على نظافة الحديقة.
شدخل الممتلكات بالقراطيس ?
على فكره قبل امس اكلت بالمنتزه ونسيت اشيل قراطيسي فسامحوني ☺
وبعدين وفرو حاويات للمخلفات ماني فاضي امشي باكياس زباله جنب هالعالم واروح اخر الدنيا ادور زباله
شعب يجهل ثقافة النظافة
عدم وجود إدراك ووعي
في كل مكان
حدائق
مطارات
رمي مخلفات من السيارة
على الشواطئ
انا كرهت الخروج والسبب الوساخة والجهل
صرت انتظر الأجازة لأنفه بها عن نفسي واسرتي
خارج البلاد
والسبب الشعب الذي يجهل النظافة
وعدم وجود العقاب
ليس الشعب كله
وانما الأكثرية للأسف
شعب وسخ وغير مربى من الصغر على النظافه والدليل عدم نظافة المدارس ..الحل فرض غرامه ووضع نظام مثل ساهر لنظافه
آه يا قلبي طحت على الجرح هي قذارة بس حتى عند العاب الاطفال يقعدون يدخنون المفروض جميع الحدائق العامة ممنوع التدخين فيها.
رسالة إلى رئيس البلدية الملحم
بتوجية من يلزم بعمل الازم
بنسبه للاخ عبدالله الحنوط القمامات متوفره لكن الشخص الي يترك مخلفاته هذا شخص متعود انه يسوي كذا من البدايه
بصراحه لا تعليق هذا الانسان
اشخاص يحتاجون تثقيف
لو ابعدنا عنا مقولة
” بس انا اللي رميت اوساخ ، كل الناس ترمي ”
فسلوكنا سوف يتعدل الى الأفضل .
والله صادق الله يجزيه كل خير ماقصرت المفروض يكون فيه وعي والكل فاهم وتعلم بأهميت النظافه بالبيئه وأثرها على الفرد والمجتمع
عبدالله الحنوط عينة يحتاج لها فريق من اطباء علم النفس والسلوك والامراض العقلية
الله يعينه على نفسه ويعين البشر على اذاه
هل الوعي موجود
هل الأمانة هي المقصرة في هذا الجانب
لا وألف لا
الوعي موجود في مجتمعنا ولكن لا أحد ينفذ
والأمانة بكل أمانة وفرت الحاويات في كل مكان والعمالة منتشرة في أرجاء المحافظة
لم أكن أفضلكم ولكن دعونا نتعاون من أجل محافظة جميلة
تكرار
هالحديقة اما حديقة الملك فهد
او حديقة الاوقاف
وبعيني شايف الفيران تلعب لعب لعب ومن النوع الكبير بعد
طيب هذي وش دخل المواطن فيها؟
ومن المسؤول؟