أقاموا المشائخ والسادة العلماء مجلس عزاء في مجلس القطان بالأحساء على أرواح شهداء الصلاة والصيام أثر الحادث الارهابي الاجرامي الذي استهدف جامع الإمام الصادق عليه السلام في دولة الكو يت وراح ضحيته ٢٦ شهيدا ٢٢٧ جريحا
حضر المجلس جمع من العلماء والمشائخ والوجهاء ورجال الاعمال والمثقفين والاكاديمين والشعراء في صورة رائعه دلت على المودةالمحبة والالفه بين افراد المجتمع الواحد
كما وجه سماحة الشيخ توفيق البوعلي شكره الحار لكل من قدم واجب العزاء هنا وفي دولة الكويت الشقيقة وقال أن هذا غير مستغرب على أهل الأحساء جميعا فهم جبلو على التلاحم والتماسك في مثل هذه الظروف والمحن.
يوميا يستشهد جنودنا البواسل في الجنوب
ولم نرى عزاء لهم
الطائفيه اصبحت صفه للاسف
أخي بوعمر
ماجاتهم الاوامر من اللي مستعبدينهم بقم المدنسه
اللهم وحد جهود المسلمين أعني كل المسلمين ضد الأرهابيين.
رحم الله الشهداء وبارك في من أقام مجلس العزاء
نعلبو ذا الجمعه ياويلكم ع الربع الخالي
لم نجد كائن حي واحد من هؤلاء ذهب للعزاء في ضيف الله القرشي الذي قتل غدرا في العوامية , و لم نجد من هؤلاء عزاء جماعي لجنودنا الذين استشهدوا في العوامية او الجنوب في المواجهات مع الارهابيين المدعومين من مجوس طهران . ألا شاهت الوجوه
خلك مثلهم وحط عزاء لشهداء الواجب وللشهيد ضيف الله القرشي رحمهم الله
كأني اشم ريحة الليلي الخايسه
احسن الله لكم العزاء
للمعلومية :
معظم الذين استشهدوا في مسجد الامام الصادق من اصول احسائية ولهم اهل واقارب في الاحساء ولا تزال الروابط والعلاقات الاجتماعية مع اهلهم في الاحساء قويه ومتواصله .
حضور معالي الاستاذ معاذ الجعفري كان له اثر طيب في النفوس وهذا ليس غريب منه فهو من شجرة طيبه اصلها ثابت وفرعها في السماء
بيض الله وجيهم على البادره الطيبه و اسئل الباري ان يحشر الشهداء مع حبيبه المصطفىء ابالقاسم محمد صلى الله عليه واله وسلم
وان يعد لظالمين جهنم و بئس المصير ويخزيهم في الدنيا و الأخره ومن ترضى عليهم و قبل بجرمهم
اللي مسمي حاله درع , و هو درع للباطل و ربي , ترى القرشي حاطين عزا لولدهم , وشهداء الواجب حاطين عزا لعيالهم , ما شفنا عمامة رايحة لهم أو عالأقل يكتبون مقالة تستنكر هالحادث أ, مقالة تشجع عاصفة الحزم . ترمونا بالطائفية و انتم والله أولى بها , لكن الإعلام هو اللي خادمكم
اذا انت مستعبد لا تفكر غيرك مثلك