شدد ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف على أن الدولة ستبقى دولة، وستضبط الأمن مع من يخالف، محذرا من محاولة كائنٍ من كان أن يقوم بدور الدولة، حيث سيكون الحساب الرادع جزاءه.
وكان أحد أقارب ضحايا تفجير القديح قد خاطب ولي العهد خلال زيارته أمس (الثلاثاء) أسر وذوي الضحايا لتقديم واجب العزاء والمواساة، قائلا: “احنا نقول إذا الحكومة ما تقوم بدورها، فهي – تسمح لي سمو الأمير – شريكة في هذا الجرم”.
وفيما انتظر ولي العهد المواطن حتى انتهائه من كلامه، ردّ بشكل حاسم: “شوف، اسمع، أنا أدري أنك منفعل، ولا ألومك، لكن الدولة قائمة بدورها، وأي أحد سيحاول القيام بدور الدولة سيحاسب”.
وأضاف سموه: “الدولة لن تأخذها في الله لومة لائم، الدولة ستبقى دولة، وستضبط الأمن مع من يخالف كائناً من كان، خلينا كلنا نكون يداً واحدة مع الدولة”.
محمد عمران
كان عطيته كف علي وجه
صراحة قله أدب كيف يُتهم سمو الامير والحكومة بالجرم المفروض يتحد مع الدولة وفقها الله في محاربة الاٍرهاب مو بالتقصير
كل دول العالم معرضه في اي لحظه لاي عمل ارهابي .
هل هذا يعني حشد شعبي ؟!
النيه واضحه . من صارت في العراق وحنا عارفين الهدف من وراء الحشد الشعبي .
الارهاب صار في الخبر والدمام والرياض والقصيم وحايل .
ما شفنا حد طالب بحشد شعبي . لان ولائهم للدوله . لو كل منطقه اطالب بحشد شعبي اجل وش فايده الجنود ورجال الامن . صارت البلد فوضه .
الشغله مرتبه من ايران التفجير والمطالب . عجبتهم الفكره لان قاسم سليماني صار يحكم العراق علنا . وحبو يجربونها في القطيف .