تنشأ بين البشر والمهن التي يشتغلون فيها مودة من نوع خاص، ولكن الغريب أن يتحدى رجل الكهرباء التي عمل في مجالها مدة طويلة، ويتحول التحدي في نهاية المطاف إلى صداقة.
الأردني فهيم النوايسة، يتحمل الصعقات الكهربائية، ويقوم بإصلاح الأجهزة من دون فصل التيار، بل تعدى ذلك ليصل الأمر إلى تمرير التيار من خلال جسده فيضيء المصباح الكهربائي بنبضات قلبه.
30 عاماً في مجال التمديدات الكهربائية كانت كافية لجعل جسم النوايسة موصلاً جيداً للكهرباء من دون أن يصاب بأذى.
سبحان الله ..وله في خلقه شؤون …لابد من دراسة هذه الأعجوبة من قبل المختصين للاستفادة منها لصالح الخير للبشرية